The smart Trick of الازدحام المروري That No One is Discussing
The smart Trick of الازدحام المروري That No One is Discussing
Blog Article
عدم وجود اعلام مسبق لمستخدمي الطريق بحالة حركة المرور (مما يقلل الزحام بفضل معلومات عن حركة المرور في الوقت الحقيقي).
الحفاظ على مسافة رد فعل كافية بين سيارتنا والتي تسبقنا دون ان ترغمنا على الكبح (وهذه مسافة تمكن تقليل استعمال الكبح وخاصة الكبح الفوري.
يُساعد تشجيع السائقين على القيادة بسرعة ثابتة في تخفيف الازدحامات المرورية، لأنّ هذا يجنب السائقين إرسال إشاراتالمكابح باستمرار، والحفاظ على مسافة رد آمنة بين المركبات، ويُمكن أيضًا إصدار نشرات مرورية يومية لحالات الطرق، حتى يعرف السائقون أماكن الازدحام ويتجنبونها ويذهبون للطرق البديلة، كما يُمكن أن يُساعد تقليل عدد المسارات غير الضرورية في تخفيف الازدحامات، وفي الكثير من الدول المتقدمة يتم استخدام المستشعرات الإلكترونية التي تُسهل إيجاد أماكن لاصطفاف المركبات، ومن أبرز المدن التي استخدمت هذه التقنية مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، والعاصمة البريطانية لندن وغيرها.
يُعدُّ الازدحام المروري مشكلةً مزمنةً تُواجه عدداً من المدن حول العالم، ناهيك عن كونه هاجساً يؤرِّقُ السائقين ويُعكِّر صفو رحلاتهم اليومية، وتكمن وراء هذه الظاهرة المُزعجة شبكةٌ معقدةٌ من العوامل المتداخلة، بعضها يتعلَّق بسلوكات الأفراد، وبعضها الآخر يتَّصل ببنية تحتية مُهترئة، وربَّما تمتدُّ لتشمل خيارات النقل المتاحة وتخطيط المدن.
التخلص من الازدحامات المرورية الكثيرة لا يتم بسرعة فائقة، وإنما يتطلب تضافر جميع الجهود حتى يتمكن الجميع من تنظيم السير في الشوارع، والعمل بجد لإيجاد حلول جذرية لهذه الظاهرة التي تستنزف الطاقات بشكلٍ كبير، فالشوارع الممتلئة بالسيارات صباحًا تُسهم في إعطاءطاقة سلبية للناس، لأنهم يشعرون أنّ وقتهم يضيع هدرًا في انتظار مرور السيارات وتخفيف الازدحامات، على عكس الشوارع الهادئة بحيث يكون السير سلسًا دون أيّ عوائق، ولهذا يجب تفعيل العديد من القوانين التي تضمن تقليل الإزدحامات المرورية إلى أقل قدر ممكن، والمُبادرة لوضع حلول ناجحة لهذه الظاهرة العالمية.
يُعدُّ الازدحام المروري ظاهرة مألوفة في شوارع عددٍ من المدن حول العالم، فتتحول رحلة بسيطة إلى مغامرة ممتعة، وتتحول دقائق إلى ساعات من الانتظار المُملِّ، وناهيك عن التأثيرات السلبية التي يُخلِّفها هذا الازدحام في الاقتصاد، والبيئة وصحة الإنسان.
من الهام التأكيد على أنَّ الازدحام المروري معالجة هذه المشكلة تتطلب جهداً مشتركاً من جميع أفراد المجتمع، بدءاً من الحكومات والمسؤولين، مروراً بالمواطنين، ووصولاً إلى القطاع الخاص، فكلُّ طرف من هذه الأطراف تقع على عاتقه مسؤولية المساهمة في إيجاد حلول مبتكرة قابلة للتطبيق على أرض الواقع، ولن يُقضى على الازدحام المروري بين عشية وضحاها، ولكن من خلال التعاون والتخطيط السليم والإرادة القوية، يمكننا أن نبني مدناً أكثر كفاءة واستدامة، فيتمتَّع الجميع بحرية التنقل دون عوائق، فلنعمل معاً من أجل مستقبل أفضل خالٍ من الازدحام المروري.
تواجهُ معظم المدن فجوةً واسعةً بينَ ازدياد عدد المركبات وبينَ تطوير بنيتها التحتية، فحين تتزايدُ أعدادُ السيارات ازدياداً مُطَّرداً، لا تواكبُها الطرقُ والجسورُ والأنفاقُ اللازمة لاستيعاب هذا العدد المتزايد، وهذا يخلقُ نقاط اختناقٍ مروريةٍ خانقةٍ في مختلف أنحاء المدينة.
الفيدرالي الأمريكي عليه إصلاح استراتيجية تواصله مع الأسواق
تُعدّ ظاهرة الازدحام المروري من الظواهر الأكثر انتشارًا في العالم، وخاصة في دول العالم المتقدم الذي يكون فيها أعداد المركبات بشكلٍ متزايد، مما يعني حدوث الكثير من الاختناقات المرورية في الشوارع، وخاصة في أوقات ذهاب الموظفين إلى عملهم وعودتهم منه، وهي ما تُعرف بأوقات الذروة وتتركّز عادة في الصباح الباكر، وهذا يُعطي شعورًا كبيرًا بالانزعاج والضجر نتيجة ضياع ساعات من الوقت في الشوارع، والتأخر على العمل بسبب عدم التمكن من الوصول إليه في الموعد المناسب نتيجة تراكم المركبات في الشوارع، وأثناء العودة من العمل إلى بيت تتكرر نفس الحكاية، ويضيع وقت طويل في الشوارع وسط الازدحام المروري الهائل.
ففي هذا المقال سنغوص في رحلة لفهم أسباب هذه الظاهرة المُقلقة، وسنستكشف الحلول المُمكنة للتخفيف من حدَّتها، واستعادة انسيابية الحركة في شوارعنا، وسنبدأ رحلتنا بتشريح أسباب الازدحام المروري، تلك العوامل المتشابكة التي تُساهم في اختناق شوارعنا.
ظهرت مشكلة الازدحامات المرورية لأول مرة في القرن السابع عشر حيث لم تكن ناتجة عن كثرة السيارات وإنما بسبب وجود العديد من العربات والذي خرج عددها عن النطاق المسموح به.[٣]
..في حالة أن المركبات تسير متقاربة: المطلوب الكبح فوري من اجل عدم الدخول في السيارة التي امامنا
إقرأ أيضاً: توعية أبنائنا بالإرشادات المرورية وسبل الوقاية من الحوادث